Facts About تجربتي مع المدير المتكبر Revealed
Facts About تجربتي مع المدير المتكبر Revealed
Blog Article
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
التحلي بالإيجابية دائمًا من سمات الموظف الناجح ومن أهم مفاتيح (إدارة المدير) بذكاء أيضًا، لا سيما أن المدير يعتمد بالطبع على الموظف ذو المبادرات الإيجابية التي تصب في الصالح العام للعمل، لذلك؛ إذا كنت قادرًا على أن تفيد عملك بأي شيء إضافي مثل تنظيم العمل أو إعداد التقارير اليومية أو غيرها، فلا تتردد كثيرًا في القيام بها.
الأمر ليس صعباً، هو فقط يحتاج لبعض الوقت منك والعزيمة لتحقيقه لتبني علاقة قوية مع مديرك في العمل، ومن أهم الوسائل العملية لتحقيق ذلك ما يلي:
عليك أولا إظهار بعض الصفات التي تدل على مهاراتك، حيث يمكنك إظهار كفأتك في العمل وذكائك وتقديم أفكار مميزة في العمل
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال التطور المهني المدير المتسلط: صفاته وكيفية التعامل معه إدارة المدير المتسلط التعامل مع الشخصيات
يمكننا أن نتقن فن التعامل مع الإنسان المتكبر فقط من خلال خطوات ذكية وبسيطة نضيفها إلى حياتنا اليومية.
عليك تقديم خطط لرفع كفاءة المنتج، حيث يمكنك السعي إلى تطوير المنتج الذي تقدمه الشركة
لا ينبغي أن يحتفظ الموظف بالمعلومات المهمة لنفسه، ولكن لا بد من إخطار المدير بها دائمًا، لا سيما أنه مسؤول عن سير دفة العمل، لذلك من الضروري أن يكون على علم وإلمام بكافة المعلومات المهمة حول العمل، وهناك بعض الموظفين ممن يقومون بإعداد تقرير يومي خاص للمدير لتدوين أهم الأحداث والمعلومات المهمة وتقديمها إليه يوميًا، وتلك تعد من أهم سمات الموظف الناجح خصوصًا إذا لاقت استحسان وترحيب المدير.
لا يُشارك المدير المسيطر جميع المعلومات الَّتي يمتلكها مع فريقه، والَّتي تساعدهم في تأدية مهامهم بطريقةٍ أفضل، وعلى الرَّغم من أنَّ هذا ينتقص من الكفاءة بشدَّةٍ، إلَّا أنَّه يُعزِّز من سيطرته، ويُظهره بالعالم الدَّائم والأوحد بكلّ أمورٍ وتفاصيل العمل، والَّذي لا يمكن الاستغناء عنه بسببه.
“وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَآخرجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا” – سورة الإسراء. بتلك الآية الكريمة، بدأت رحلتي المهنية بإحدى شركات مراكز الاتصالات بالعاصمة المصرية. رحلة استمرت لعشرة أعوام كاملة كانت بالنسبة لي مثالية من بعض الجوانب ومريرة من جوانب أخرى كما هي الحياة، فلقد تعلمت من وظيفتي السابقة الكثير والكثير من الأمور الإدارية والتحليلية والتنظيمية التي لم يكن يتسنى لي تعلمها أو اكتسابها في أي مكان آخر، وبالإضافة إلى السرعة التي تعلمت بها كل ذلك كان مستوى الأداء الخاص بي دائماً فوق المرجو وزيادة، وهو ما ترك بصمة وذكرى طيبة عند الجميع حتى بعد رحيلي عن العمل.. ولكن!
من السَّهل أن تشعرَ بالغضب، وقد ترفع صوتكَ عند توجيه انتقاداتٍ لك من المدير، ولكن من الضَّروريّ للغاية أن تُحافظَ على هدوئك حتَّى لا تُغذي الشُّعور بالسَّيطرة لدى الطَّرف الآخر، وإذا تحوَّل الأمر إلى إيذاءٍ لفظيٍّ أو جسديٍّ من مديرك، فيجب هنا توثيق الأمر واللُّجوء إلى مستوياتٍ أعلى سواءً في الشَّركة أو من الشُرطة إذا تطلّب الأمر.
إنَّ الصُّراخ والعصبيَّة عادةً ما تنبع من الإحباط؛ لذا إذا كان صراخُ وعصبيَّةُ مديرك بسبب خطئك أو أمورٍ خارجةٍ عن إرادتك فحاول تقديم حلولٍ، وهذا بالطَّبع ما يُمكنك تأديته بسهولةٍ أكبر إذا حافظت على هدوء أعصابك، وتجنَّبت الصُّراخ بالمقابل.
تجعلني كلمة مدير وحدها أُصاب بالقشعريرة؛ إذ تتوقف جميع القرارات على المديرين عندما تحاول الشركات جاهدة تحسين المشاركة أو تجارب الموظفين.
اما طريقة التعامل.. فتعتمد بالدرجة الأولى على طريقة تعاطيك مع استفزازه؛ فهل تسمح له ان يقوم بشحنك بالطاقة السلبية التي تثبطك عن العمل وتحجّم اهتماماتك من اهداف الى اشخاص؟ أم تهمل المشكلة ولا تلقي اضغط هنا لها بال وتؤمن بأنها اختلاف شخصيات لسوء الحظ ارتبط مع سلطة.